الثلاثاء، 26 أبريل 2011
الأربعاء، 20 أبريل 2011
نداء
أيوب الحامدي
تلميذ عاش الثورة التونسية في فجرها وتوفي قبل شروق شمسها فقد واكب بالصورة والصوت عبر facebook كل الاحداث الممهدة للثورة التونسية المجيدة إلى غاية اليوم الذي توفي فيه الشهيد محمد البوعزيزي حيث أشعل التلميذ الصغير أيوب النار في جسده الغض في ساحة المعهد ظنا منه أنه سيفجر أحداث الثورة في تونس العاصمة , لم يكن ينوي أن يموت لكن الموت لم يمهله يوما واحدا فقد توفي يوم 6 جانفي 2011 , تجندت إثرها ويوم دفن أيوب قوى الأمن بالزي المدني والنظامي بأعداد غفيرة في جنازة كبيرة وحضور جماهيري غفير لإجهاض أي تحرك جماهيري ., ثم حاولت السلطة البائدة تحريف الأحداث ببث إشاعات مغرضة لتشويه أيوب عليه رحمة الله , ومنها أنه :
ـ تلميذ فقير , وفي حالة يأس.
ـ ظروف عائلية قاسية وامرأة أب متسلطة.
ـ أب متغطرس ومتسلط وقاس.
ـ طفل مشرد يبيت خارج منزل أبويه.
ـ مراهق يتعاطى حبوب الهلوسة فاشل في دراسته .....
لكن الحقيقة مغايرة تماما فهو تلميذ مطيع لأمه وأبيه ويعيش في أسرة طيبة متماسكة كجل الأسر التونسية له محبة خاصة من والديه لما يحمله من مزايا متعددة فهو مصلي وحافظ للقران .
لعائلة أيوب مطلب رئيسي ووحيد وهو رد الاعتبار لابنها الباروذلك بتغيير اسم المؤسسة الذي درس فيها من معهد الوفاء إلى معهد الشهيد أيوب الحامدي
فهل من مجيب ؟
رحم الله شهداء تونس الأبرار
ـ تلميذ فقير , وفي حالة يأس.
ـ ظروف عائلية قاسية وامرأة أب متسلطة.
ـ أب متغطرس ومتسلط وقاس.
ـ طفل مشرد يبيت خارج منزل أبويه.
ـ مراهق يتعاطى حبوب الهلوسة فاشل في دراسته .....
لكن الحقيقة مغايرة تماما فهو تلميذ مطيع لأمه وأبيه ويعيش في أسرة طيبة متماسكة كجل الأسر التونسية له محبة خاصة من والديه لما يحمله من مزايا متعددة فهو مصلي وحافظ للقران .
لعائلة أيوب مطلب رئيسي ووحيد وهو رد الاعتبار لابنها الباروذلك بتغيير اسم المؤسسة الذي درس فيها من معهد الوفاء إلى معهد الشهيد أيوب الحامدي
فهل من مجيب ؟
رحم الله شهداء تونس الأبرار
الثلاثاء، 19 أبريل 2011
الأربعاء، 13 أبريل 2011
السبت، 2 أبريل 2011
عودة الأساتذة المطرودين لأسبلب سياسية ونقابية
للاطلاع على القائمة الاسمية يرجى التصال بالموقع التالي:www.seg-education3.blogspot.com
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)